تجربتي مع امبولات إيفا بالكولاجين استعدت من خلالها مظهر بشرتي الصحي، فمن لا يعرف أهمية الكولاجين على البشرة، ولكن أهم ما يُميز امبولات إيفا عن غيرها أنها تحتوي على تركيز عالي من الكولاجين مما تكون النتائج أكثر فاعلية، وعبر موقع سوبر بابا سأقدم لكم تجربتي مع هذه الامبولات موضحه طريقة استخدامه.

تجربتي مع امبولات إيفا بالكولاجين

تجربتي مع امبولات إيفا بالكولاجين

أدعى يارا أسرد لكم تجربتي من بشرة باهتة وعلامات ومشاكل وخيمة للبشرة، نظرًا لأنني مُهندسة عمارة فتواجدي في المواقع والصحاري وأكثر المناطق عُرضة للملوثات أمر طبيعي لطبيعة عملي، ولكن أصبح الأمر يؤثر سلبًا على بشرتي.

فأصبحت أكثر خشونة وأصبحت البقع الداكنة هي السائدة وملمسها جاف وبشدة، لذلك توجهت للطبيب وعند فحصه للبشرة، أخبرني أن الكولاجين هو أفضل علاج يُمكن اتباعه، وقد أطلقت شركة إيفا امبولات تحتوي على الكولاجين المُخصص لعلاج مشاكل البشرة؛ وذلك لما تحويه من عناصر مُغذية.

  • حمض الهيالورونيك الذي يمنح البشرة الترطيب العميق، يُجدد من خلايا البشرة ويتخلص من الجلد الميت.
  • الكولاجين الذي يحافظ على تكوين أنسجة البشرة، فهو نوع من البروتين التي تمنح البشرة النضارة، ويعزز من إنتاج البشرة الكولاجين الطبيعي.
  • يحتوي على فيتامين سي الذي يضفي على البشرة المظهر الجمالي، ويُحسن من عملية انتاج انسجة البشرة.
  • فيتامين أ فيمنح البشرة مظهر شبابي، ويقلل من علامات الشيخوخة والخطوط البيضاء، والعلامات التي تُحيط منطقة الفم.
  • يتكون من مستخلصات زهرة الكاميليا.
  • فيتامين ج الذي يؤخر من ظهور علامات الشيخوخة.

من هُنا بدأت تجربتي مع امبولات إيفا بالكولاجين، فقد لاحظت فارق ملحوظ على البشرة بعد مرور شهرين من الاستخدام، فقد اختفت العلامات المُزعجة، واستعدت رطوبة البشرة فأصبحت بشرتي أكثر صحة ولمعان.

اقرأ أيضًا: سانسو كولاجين (SANSO COLLAGEN0) دواعي الاستخدام والجُرعة الفعالة

تجربتي مع امبولات ايفا لنفخ الخدود

لدي صديقة كانت نحيفة بشدة مُنذ الصغر وبعد محاولات عديدة استطاعت الحصول على وزن مثالي ولكن لم تُلاحظ تغير على الوجه، فقد كان باهت نحيف بشدة، توجهت لأكثر من طبيب لكي تقوم بنفخ الخدود، ولكن كانت جميع التجارب مؤقتة تستمر لمُدة ثم تختفي فاعليتها بعد فترة.

فمنُذ فترة قليلة التقيت بها وأصبحت تمتلك خدود وردية مميزة، سعدت كثيرًا لأجلها وسألتها حول السبب في تحول مظهر خدودها، فأخبرتني أنها كانت تتصفح الإنترنت فوجدت امبولات ايفا بالكولاجين وأنها تُحسن من صحة البشرة، نظرًا لمكوناته التي تمنح البشرة النضارة والحيوية.

فقُامت باستخدامه مع بعض منتجات نفخ الخدود، قائلة إنه خلال تجربتي مع امبولات إيفا بالكولاجين علمت أنه لا يقوم بنفخ الخدود ولكنه يُحسن من مظهر البشرة ويمنحها لون وردي.

  • يرطب البشرة بعمق ويمنحها ملمس ناعم.
  • يُمكن استخدامه من قِبل كل الأعمار ماعدا الأطفال.
  • غني بالكولاجين والفيتامين الذي يُعيد مرونة البشرة.
  • يُحسن من مظهر البشرة العام.
  • توازن الدهون في البشرة والتخلص من الدهون الزائدة.
  • يُقلل من علامات التقدم بالعمر والتجاعيد، نظرًا لكونه يتغلغل للداخل للحصول على بشرة نقية.
  • القضاء على البقع الداكنة وتفتيح البشرة.
  • التخلص من الأوساخ وينظف المسام بعمق.
  • يعالج تلف البشرة الناتج عن أشعة الشمس الضارة.

قد قامت باستخدامه بأكثر من طريقة.

  • القناع: تقوم بغسل البشرة جيدًا ثم تفريغ محتويات العبوة على البشرة وتوزيعها جيدًا، واستخدام القناع الورقي على البشرة ليُحسن من عملية امتصاصه، وتمرير الرول على البشرة مما يمنح شعور بالانتعاش ويحفز الدورة الدموية.
  • كغسول: من خلال تخفيفه بماء الورد والماء واستخدامه مرة في الصباح وأخرى في المساء.

بالتالي فكل طرق نفخ الخدود المؤقتة أصبحت تستمر فاعليتها مُدة أطول نتيجة لاستخدام هذه الامبولات بالتزامن مع هذه الطرق.

اقرأ أيضًا: أفضل كريم للبشرة بعد سن 30 للرجال

تجربتي مع امبولات ايفا للعين

شعرت بالغرابة حينما روت لي صديقتي تجربتها مع هذه الامبولات لمنطقة العين، قائلة: أنه خلال تجربتي مع امبولات إيفا بالكولاجين قُمت باستخدامه في المناطق المحيطة بالعين، فقد كُنت أعاني من الهالات السوداء المُزعجة، وبالرغم من استخدامي مُنتجات عديدة ذات نتائج مؤثرة لكنها لم تُكن مؤثرة كتلك الامبولات.

  • توحيد لون البشرة في المنطقة التي تحيط بالعين.
  • قلل من مظهر التجاعيد التي تُحيط بالعين، مما يمنح هذه المنطقة الإشراقة والنعومة والمرونة.
  • يُجدد خلايا الجلد.
  • يُخفف من الانتفاخات الناتجة عن الإرهاق البدني والنفسي.
  • يمنح الجلد القوة ويُحسن من كفاءته.
  • يمنح البشرة مظهر أصغر سنًا مما تبدو عليه.

تجربتي مع امبولات كولاجين للشعر

بدأت خالتي حديثها قائلة أن مادة الكولاجين من أهم المواد الضرورية للجسم سواء للبشرة أو الشعر، فمع التقدم بالسن يفقد الجسم العديد من العناصر الطبيعية التي يفرزها، مما تظهر الحاجة إلى وجود عُنصر مُعزز.

فأخبرت والدتي أنه قد ظهرت فراغات كثيرة في فروة رأسها نتيجة التساقط الواضح للشعر، لذا بدأت في تجربة الطرق الطبيعية والطبية لعلاج هذه المُشكلة، وكان من ضمن المُنتجات التي قُمت باستخدامها هذه الامبولات.

  • تمنح الشعر البروتينات التي يفقدها، لذلك يبدأ في استعادة حيويته ومظهره الصحي الكثيف.
  • تقوية بصيلات الشعر وتبني أخرى جديدة لملء الفراغات.
  • تعزز طبقة الميلانين التي تكون بمثابة طبقة خارجية للشعر تحافظ عليه من التأثيرات الخارجية وتحافظ على لونه لأطول مدة.
  • تمنح الشعر الترطيب العميق وتقلل من قشرة الشعر.
  • تخفف الحكة التي تصيب فروة الرأس بسبب الالتهابات والتعرق.
  • منح الشعر النعومة واللمعان.
  • تنشيط الدورة الدموية في فروة الرأس.
  • علاج مشكلة الصلع من خلال علاج مُشكلة الجذور الحُرة.
  • كذلك هو بمثابة أداة ترميم الشعر، خاصةً تلك البصيلات المجهدة، للحد من مُشكلة التقصف.

اقرأ أيضًا: فوائد فوليك أسيد للشعر 

تجربتي مع مخاطر امبولات ايفا بالكولاجين

كُنت اتحدث مع زوجة أخي حول امبولات ايفا بالكولاجين، لأنني كُنت أرغب في شرائها، فأخبرتني أنه من مُنتجات التجميل ذات نتائج سريعة وفعالة، ولكنه له بعد المخاطر، لذا يجب استشارة طبيب أولًا لكي يُحدد الجُرعة المُناسبة للاستخدام.

نظرًا لكونه يحتوي على جرعة كبيرة من الكولاجين والفيتامين، وبالتالي فإن المادة الفعالة تكون ذات تأثير شديد، مما يكون له نتائج عكسية في حال تم استخدامه بصورة خاطئة، ولعل من أهمها علامات حمراء على البشرة تستمر لمُدة طويلة والحساسية وغيرها.

شرائه من أماكن غير موثوقة يؤدي لظهور الالتهابات على الجلد نتيجة لموت الخلايا مترتب على ذلك احتكاك الجلد، لذا توجهنا معًا للطبيب معًا وحدد طريقة الاستخدام.

  1. غسل البشرة جيدًا.
  2. تحريك الأمبول لمزج مكونات العبوة جيدًا، ثم كسر الجزء العلوي من العبوة وتوزيع محتوياتها على البشرة بالكامل متضمنة منطقة الرقبة.
  3. يُفضل تدليك البشرة برفق أثناء توزيع محتوى العبوة لتعزيز الدورة الدموية، وبالتالي يسهل امتصاص البشرة للمُنتج.
  4. يفضل استخدامه في الليل وتركه على البشرة حتى الصباح للحصول على نتائج أكثر فاعلية.
  5. يُستخدم لمدة شهرين للحصول على أفضل النتائج لملاحظة الفرق.

لذا استمررت على استخدام هذه الامبولات، وكانت نتائجها سريعة ولكن قد كانت مُزعجة بالبداية؛ لأنها تترُك ملمس زيتي على البشرة.

تجربتي مع امبولات إيفا بالكولاجين أوضحت لي مدى أهمية الكولاجين للبشرة، ولكن هذا لا يعني أن نعتمد على المنتج بمفرده بل بالتزامن مع التغذية السليمة.