إذاعة مدرسية عن اليتيم تخبرنا عن فضل الاهتمام به وضرورة رعايته ومعاملته بإحسان، فهو لا يد له فيما حل عليه من ظروف قاسية وفقدانه لأبيه أو لأمه، لذلك فإن الدين يعوضه عن كل ما حُرم منه، في هذا الموضوع من خلال موقع سوبر بابا سنتعرف على فقرات إذاعة مدرسية كاملة عن اليتيم.

إذاعة مدرسية عن اليتيم مكتوبة

يُعرف اليتيم بأنه الطفل الذي مات والده أو أمه وهو في سن صغيرة، وفي الدين الإسلامي له مكانة كبيرة جدًا، فالله أمرنا بالإحسان إليه، كجزء من الدين، لأن اليتيم لا حظ له في الحياة الدنيا، وعلى هذا الأساس فالدين الإسلامي يرغب في حفظ أمواله وحقوقه ومعاملته بشكل لائق حتى يصل لسن الرشد.

مقدمة إذاعة مدرسية عن اليتيم

“بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خير المرسلين محمد، في هذا اليوم المُشرق بالأمل والتفاؤل، نقدم لكم اليوم برنامجنا الإذاعي وموضوعه عن اليتيم الذي أوصانا الله به، وجعل لكل من يعتني به أجرًا عظيمًا، فإن من يقف بجوار اليتيم في الدنيا يقف النبي بجواره يوم القيامة، لذلك يجب أن يتحلى الإنسان بالإحسان والرحمة نحو اليتيم ومعاملته معاملة حسنة”.

اقرأ أيضًا: إذاعة مدرسية جاهزة للمرحلة الابتدائية

فقرة القرآن الكريم عن اليتيم

هناك الكثير من الآيات القرآنية التي ذكرت أهمية الاعتناء باليتيم وفضل رعايته، بالإضافة إلى أن هناك آية ذكرت أن آكل مال اليتيم مثواه النار في الآخرة وبئس المصير، لذلك فقد أمرنا الله بحفظ مال اليتيم لأن التعرض له من أكبر الذنوب التي يمكن للمرء أن يرتكبها، لذلك سيتلو علينا الطالب: …… بعض الآيات من القرآن الكريم المتعلقة باليتيم:

  • {فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاَحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاء اللّهُ لأعْنَتَكُمْ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} (البقرة: 220).
  • {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ} (النساء: 3).
  • {يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ} (البقرة: 215).
  • {وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا} (النساء: 36).
  • {وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُمْ بِاللّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} (الأنفال: 41).
  • {مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاء مِنكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} (الحشر: 7).
  • {وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنكُمْ وَأَنتُم مِّعْرِضُونَ} (البقرة: 83).
  • {وَابْتَلُواْ الْيَتَامَى حَتَّىَ إِذَا بَلَغُواْ النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُواْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا أَن يَكْبَرُواْ وَمَن كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَن كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُواْ عَلَيْهِمْ وَكَفَى بِاللّهِ حَسِيبًا} (النساء: 6).
  • {وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} (الأنعام: 152).
  • {وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا} (الكهف: 82).

أحاديث شريفة عن اليتيم

أمرنا الرسول عليه الصلاة والسلام بأن نراعي اليتيم وأن نحفظ حقوقه، فإن الإحسان لليتيم من أفضل الأعمال المقربة إلى الله، وذلك لأن اليتيم حُرم من حنان والده أو والدته، لذلك يجب علينا أن نرعاه ونسانده، وهذا ما تحث عليه الإنسانية وليس الدين الإسلامي فقط، فيما يلي أبرز أحاديث النبي التي يمكن قولها في إذاعة مدرسية عن اليتيم:

  • عن أبي أمامة الباهلي -رضي الله عنه-: (أنَّ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: مَن مَسَحَ رَأسَ يَتيمٍ لم يَمسَحْه إلَّا للهِ، كان له بكلِّ شَعرةٍ مَرَّتْ عليها يدُه حَسناتٌ، ومَن أحسَنَ إلى يَتيمةٍ أو يَتيمٍ عندَه، كنتُ أنا وهو في الجنَّةِ كهاتَينِ، وقَرَنَ بيْنَ إصبَعَيه: السَّبَّابةِ والوُسطى).
  • عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (خيرُ بيتٍ في المسلمينَ بيتٌ فيهِ يتيمٌ يُحسَنُ إليهِ وشرُّ بيتٍ في المسلمينَ بيتٌ فيهِ يتيمٌ يُساءُ إليهِ).
  • عَنْ قَتَادَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (أَنَا وَسَفْعَاءُ الْخَدَّيْنِ فِي الْجَنَّةِ كَهَاتَيْنِ، وَأَشَارَ بِإِصْبَعَيْهِ الْوُسْطَى وَالسَّبَّابَةِ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَا سَفْعَاءُ الْخَدَّيْنِ؟ قَالَ: امْرَأَةٌ تُوُفِّيَ زَوْجُهَا فَقَعَدَتْ عَلَى عِيَالِهَا).
  • عن مالك بن الحارث -رضي الله عنه- قَالَ: قَالَ -رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (من ضمَّ يتيمًا بين أبوَينِ مسلمَين إلى طعامِه وشرابِه حتى يستغنيَ عنه؛ وجبَتْ له الجنَّةُ، ومن أعتقَ امرءًا مسلمًا؛ كان فَكاكَه من النَّارِ، يُجزِئُ بكلِّ عضوٍ منه عضوًا منه).
  • عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنَّ النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (اجْتَنِبُوا السَّبْعَ المُوبِقَاتِ قالوا: يا رَسُولَ اللَّهِ، وَما هُنَّ؟ قالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، وَالسِّحْرُ، وَقَتْلُ النَّفْسِ الَّتي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بالحَقِّ، وَأَكْلُ الرِّبَا، وَأَكْلُ مَالِ اليَتِيمِ، وَالتَّوَلِّي يَومَ الزَّحْفِ، وَقَذْفُ المُحْصَنَاتِ المُؤْمِنَاتِ الغَافِلَاتِ).
  • عن أبي برزة الأسلمي نضلة بن عبيد، قال -رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (يبعَثُ يومَ القيامةِ قومٌ من قبورِهم، تأججُ أفواهُهم نارًا) فقيل: من هم يا رسولَ اللهِ؟ قال: ألم ترَ اللهَ يقول: (إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا).
  • عن سهل بن سعد -رضى الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا وأشار بالسبابة والوسطى وفرج بينهما).
  • عن أبي هريرة -رضى الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله وأحسبه قال: وكالقائم الذي لا يفتر وكالصائم لا يفطر).
  • أنَّ أبا الدَّرداءِ كتبَ إلى سلمانَ: (أنَّ رجلًا شَكا إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قَسوةَ قلبِهِ، فقالَ: إن أردتَ أن يُليَّنَ قلبُكَ فامسَح رأسَ اليتيمِ وأطعمهُ).
  • عن أبي شريح العدوي خويلد بن عمرو، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (للَّهمَّ إنِّي أحرِّجُ حقَّ الضَّعيفينِ اليتيمِ والمرأةِ).

اقرأ أيضًا: إذاعة مدرسية عن الصلاة

فقرة هل تعلم عن اليتيم

إن فقرة هل تعلم كثيرًا ما تفيد الطلاب بالمعلومات الجديدة، كما أن المعلومات تُعرض فيها بطريقة مرحة تعمل على ترسيخ المعلومة، يمكن تعريف الطلاب في إذاعة مدرسية عن اليتيم ببعض المعلومات التالية:

  • اليتيم دومًا ما تكون دعوته مستجابة.
  • محاولة إظهار الشفقة والعطف على اليتيم تؤلمه وتشعره بالنقص.
  • من يتولى طفلً يتيمًا ويرعاه فإن له الجنة.
  • في أول جمعة من شهر 4 يتم الاحتفال بيوم اليتيم.
  • ليبرهن القرآن على أهمية رعاية اليتيم تم ذكره في الكتاب الحكيم 23 مرة، ومثل هذه المعلومة فهي أفضل ما يمكن قوله في فقرة هل تعلم في إذاعة مدرسية عن اليتيم.
  • تم استخدام لفظ اليتيم في القرآن بأربع تشكيلات مختلفة.
  • يمكن أن نقوم بمحاربة كل ضلال وشر بكفالة اليتيم، فلا نتركه يعاني من الفقر، وفي نهاية المطاف نلوم على أنه أصبح مجرمًا ويشكل علينا خطرًا كبيرًا.
  • إذا قمنا بتعليم الأطفال الأيتام الحق والخير والأمانة والصدق، فإنهم بلا شك سيكبرون ويصبحون رجالًا أسوياء ينفعون المجتمع.

حكمة عن اليتيم

إن من أهم فقرات الإذاعة المدرسية هي فقرة حكمة اليوم، والتي فيها يتم عرض بعض الأقوال والاقتباسات، وفيما يلي أبرز الحكم التي يمكن عرضها في إذاعة مدرسية عن اليتيم:

  • المنزل الذي يحوي يتيمًا فهو دائمًا ما يحسده أهل الأرض والسماء.
  • من أفضل ما يمكن أن يفعله المسلم لأخيه في الإسلام اليتيم أن يسعده، فإن لذلك أجر كبير عند الله ومن أفضل الأعمال المحببة إليه.
  • من كمال الإيمان هو الإحسان لليتيم.
  • من يدخل الفرح على قلب اليتيم فإن الله يدخل على قلبه الفرح في الدنيا والآخرة.
  • اليتيم ليس من فقد أمه أو أباه، ولكن قد يكون اليتيم هو الذي فقد أخلاقه.
  • من أفضل ما يمكن تعليمه للطفل اليتيم هو كيفية حفاظه على ثقته في نفسه.
  • محاولة توجيه الإرشادات والنصائح لليتيم من أفضل ما يمكن مساعدته به، فهو فقد أباه وأمه ومن كان سيرعاه وينصحه، لذلك علينا أن نقدم له يد العون حتى لا ينتقص من أمره شيء.
  • الرسول ولد يتيمًا، فقد ماتت والدته بعد أن تمت ولادته بشهور قليلة، وعلى الرغم من ذلك كان أسوة حسنة ومثال يحتذى به، كما أن الله عوضه من كل ما فقده من حنان الأبوين.
  • يجب تربية الأطفال اليتامى على العقائد الدينية والإيمان، وتشجيعهم على أداء الأعمال الجيدة والحسنة من خلال اتباع أسلوب نصيحة راقي.
  • الدين الإسلامي أول من وضع وحدد قوانين وحقوق الأطفال اليتامى، كما جعل لكل من يكفل اليتيم من مشرب أو ملبس أو مأكل ثوابًا عظيمًا في الجنة، وهذه الحكمة من أهم ما يمكن قوله في إذاعة مدرسية عن اليتيم.
  • لا عليك بكفالة اليتيم فإنه ليس فرضًا إلا في حالة إذا كنت مقتدرًا، ولكن يمكن مساعدته بتعليمه بعض أمور الحياة، أو نصحه بحياته الشخصية.
  • لا يمكن لأحد أن يكسر بخاطر الأطفال اليتامى، فمهما كان الشخص قاسيًا فبمجرد أن يرى الطفل اليتيم ويتحدث معه، فإن قلبه يلين على الفور.
  • اليتيم بالنسبة للأسرة التي تكفله بمثابة الشمس لكوكب الأرض، فإن الشمس هي بالنسبة لنا مصدر الخير ومنبع الطاقة الإيجابية كلها وبدونها لا يمكننا العيش، كذلك الطفل اليتيم، فهو مصدر الرزق والخير والأجر بالنسبة للأسر الكافِلة له.

اقرأ أيضًا: إذاعة مدرسية عن الشهداء مكتوبة

خاتمة لإذاعة مدرسية عن اليتيم

“في ختام فقرات إذاعتنا المدرسية اليوم نرجو أن نكون قدمنا لكم أكبر قدرٍ ممكن من المتعة والإفادة، ونرجو أن تكون الرسالة الأساسية من الإذاعة قد رسخت في عقول كل المستمعين، وذلك لضرورة التعامل مع اليتيم بإحسان، لكسب الثواب الكبير الذي وعد به الله”.

لرعاية اليتيم أجرٌ كبير، ويمكن عرض معلومات متعددة عنه في إذاعة مدرسية عن اليتيم، ويتم عرضها لنشر الوعي بين الطلاب حول أجر رعايته.