إذاعة مدرسية عن الأب تشمل كافة جوانب بر الوالد التي جاءت في القرآن الكريم والأحاديث الشريفة، وذلك لنصح وتوجيه الأبناء لاحترام آبائهم وبرهم، فإن الأب من دونه لا يتمكن الابن أن يعيش حياة كريمة وسوية، وفي هذا الموضوع سنتعرف من خلال موقع سوبر بابا على أفضل الفقرات التي يمكن عرضها في الإذاعة المدرسية عن الأب.

إذاعة مدرسية عن الأب

الأب هو أساس الأسرة، ولا يمكن الاستغناء عنه، وكثيرٌ منّا لا يعرف كيف يعبر عن حبه وتقديره لوالده، لذا فهنا جاء دور الإذاعة المدرسية، والتي تساعدنا في عرض بعض الأفكار والمواضيع التي تناسب فقرات إذاعة مدرسية عن الأب.

مقدمة إذاعة مدرسية عن الأب

بسم الله الرحمن الرحيم سبحان الله العظيم، خير ما نبدأ به إذاعتنا المدرسية اليوم هو ذكر الله، هو الذي أوصانا بضرورة احترام الأب ومراعاته، الأب الذي يكرس حياته لأطفاله ويبذل كل ما في وسعه لكي يجعلهم سعداء، فمن الضروري معاملة الأب معاملة حسنة، وعدم الإساءة له وألا نقل له أُف أو ننهره.

كما أوصى الله ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم بضرورة التصدق على الوالد المتوفي والدعاء له بالرحمة والمغفرة، فكما تولى الأب مسؤولية الأطفال في صغرهم، وجب عليهم في كبرهم تولي مسؤولية آبائهم ورعايتهم والاهتمام بهم، ندعو الله أن يكرم كافة آباء المسلمين، وأن يرحم المتوفي منهم.

فقرة القرآن الكريم عن الأب

القرآن الكريم من أفضل ما يمكن ذكره في فقرات الإذاعة المدرسية، ويمكننا عرض بعض الآيات القرآنية التي تتحدث عن فضل بر الوالدين وضرورة معاملتهم الحسنة، فيما يلي أبرز هذه الآيات القرآنية التي يمكن تضمينها ضمن فقرات إذاعة مدرسية عن الأب:

  • وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ.
  • وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا ۖ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا ۖ وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا ۚ حَتَّىٰ إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي ۖ إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ.
  • وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُم بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِندَنَا زُلْفَىٰ إِلَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ.
  • وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا
  • وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُن جَبَّارًا عَصِيًّا
  • وَإِن جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ۚ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ.
  • قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ ۖ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۖ وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُم مِّنْ إِمْلَاقٍ ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ ۖ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ۖ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ.
  • قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُوا أَوْلَادَهُمْ سَفَهًا بِغَيْرِ عِلْمٍ وَحَرَّمُوا مَا رَزَقَهُمُ اللَّهُ افْتِرَاءً عَلَى اللَّهِ ۚ قَدْ ضَلُّوا وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ.
  • فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِّن قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ.
  • أُولَٰئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجَاوَزُ عَن سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ ۖ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ.
  • وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَّكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِن قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَٰذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ.
  • رَّبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا.
  • وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا ۖ وَإِن جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۚ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ.
  • كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ ۖ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ.

اقرأ أيضًا: إذاعة مدرسية عن الصبر

أحاديث شريفة عن بر الأب للإذاعة

على غرار ما أمر به الله من بر للوالدين وبالأخص الأب، كان الرسول دومًا ينصح ببر الأب، وذلك لما للأب من دور كبير في بناء الأسرة والحفاظ على أواصر العائلة، وبرز ذلك من خلال الأحاديث الشريفة، فيما يلي بعض منها لعرضها ضمن إذاعة مدرسية عن الأب:

  • أقبل رجلٌ إلى النبيّ عليه الصلاة والسلام يبايعه على الهجرة والجهاد في سبيل الله ابتغاءً للأجر، فقال عليه الصلاة والسلام: (فهل من والديك أحد حي؟ قال: نعم، بل كلاهما، فقال عليه الصلاة والسلام: فتبتغي الأجر من الله؟ فقال: نعم، فقال عليه الصلاة والسلام: فارجع إلى والديك فأحسن صحبتهما) رواه مسلم.
  • جاء أعرابيٌّ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال: (يا رسولَ اللهِ، ما الكبائرُ؟ قال الإشراكُ باللهِ، قال: ثمّ ماذا؟ قال: ثمّ عقوقُ الوالدَينِ، قال: ثمّ ماذا؟ قال: اليمينُ الغموسُ، قلتُ: وما اليمينُ الغموسُ؟ قال: الذي يقتطعُ مالَ امرئٍ مسلمٍ، هو فيها كاذبٌ).
  • روى أبو هريرة رضي الله عنه، أنّ النبيّ صلّ الله عليه وسلّم قال: (رَغِم أنفه، رغم أنفه، رغم أنفه، قيل: من يا رسول الله؟ قال: من يدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كليهما ثم لم يدخل الجنّة) رواه مسلم.
  • روى أبو هريرة رضي الله عنه، عن النبيّ صلّ الله عليه وسلّم أنّه قال: (لا يجزي ولد عن والده إلاّ أن يجده مملوكًا، فيشتريه فيعتقه).
  • عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: (ثلاثُ دعَواتٍ مُستَجاباتٌ لا شَكَّ فيهِنَّ دَعوةُ الوالِدِ، ودَعوَةُ المسافِرِ، ودعوَةُ المَظلومِ)
  • قال الرّسول صلّى الله عليه وسلّم: (رغِم أنفُ رجُلٍ ذُكِرْتُ عندَه فلَمْ يُصَلِّ علَيَّ، ورغِم أنفُ رجُلٍ أدرَك أبوَيْهِ عندَ الكِبَرِ فلَمْ يُدخِلاه الجنَّةَ، ورغِم أنفُ رجُلٍ دخَل عليه شهرُ رمضانَ ثمَّ انسلَخ قبْلَ أنْ يُغفَرَ له).
  • قال النّبي صلّ الله عليه وسلّم:(إنّ الله يوصيكم بأمّهاتكم، إنّ الله يوصيكم بأمهاتكم، إنّ الله يوصيكم بأمهاتكم، إنّ الله يوصيكم بآبائكم، إنّ الله يوصيكم بالأقرب فالأقرب).
  • قال النّبي صلّ الله عليه وسلّم: (رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد”. قال النّبي صلّ الله عليه وسلّم: من أدرك والديه أو أحدهما ثم لم يبرّهما فدخل النّار، فأبعده الله).
  • قال النّبي صلّ الله عليه وسلّم: (لا يجزي ولدٌ والده، إلاّ أن يجده مملوكًا، فيشتريه فيعتقه).
  • ما صحّ عن عبد الله بن مسعود حيث قال: (سَأَلْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أيُّ العَمَلِ أحَبُّ إلى اللَّهِ؟ قالَ: الصَّلاةُ علَى وقْتِها، قالَ: ثُمَّ أيٌّ؟ قالَ: ثُمَّ برُّ الوالِدَيْنِ، قالَ: ثُمَّ أيٌّ؟ قالَ: الجِهادُ في سَبيلِ اللَّهِ، قالَ: حدَّثَني بهِنَّ، ولَوِ اسْتَزَدْتُهُ لَزادَنِي).
  • ما جاء عن عبد الله بن عمرو حيث قال: (جَاءَ رَجُلٌ إلى النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، يَسْتَأْذِنُهُ في الجِهَادِ فَقالَ: أَحَيٌّ وَالِدَاكَ؟ قالَ: نَعَمْ، قالَ: فَفِيهِما فَجَاهِدْ).
  • قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إِذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَةٍ: إِلَّا مِن صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو له).

اقرأ أيضًا: هل تعلم إذاعة مدرسية عن الأنبياء

فقرة أقوال مأثورة عن الأب

إن الأب له دور كبير ويعول عليه المجتمع في تربية الأبناء وجعلهم أفراد صالحين يساعدون المجتمع، كما أن للأبناء دور كبير في طاعة وبر الوالد وذلك ما وصى به الله في كتابه الحكيم والرسول صلى الله عليه وسلم، فيما يلي أفضل الأقوال المأثورة التي قالها الحكماء، ويمكن استخدامها ضمن فقرات إذاعة مدرسية عن الأب:

  • من الضروري على كل ابن أن يراعي والده ويفضل راحته وسعادته على راحته الشخصية، فإن الأب يعمل بكل جد واجتهاد وفناء حتى يتمكن من توفير كل ما يحتاجه الابن.
  • قلب الأب لا يتمكن من النوم حتى ينام كل أبنائه.
  • من لا يستطيع أن يتحمل مسؤوليات الأب كاملةً لا يستحق أن يكون أبًا.
  • الشخص الوحيد الذي لا يحسد الأبناء على مواهبهم هو الأب.
  • إن العالم دومًا ما يبخس حق الأب، ولكن الأب هو أكمل إنسان على وجه الأرض ولا يعرف قيمته الأبناء إلا حينما يغيب عنهم.
  • الأبوة تحمي الأب من أن يكون كاذبًا.
  • الأب دومًا ما يعلم الأبناء أن مساعدة الأشخاص الآخرين تجعل الله يساعدك في كافة أمور حياتك، وهذا ما سيحدث لك عندما تساعد الآخرين في حياتك.
  • القوي هو من يحكم العالم، والضعيف هو من يرضخ لهذا الحكم، ولهذا ينجح الأب في تربية ابنه الصغير، ويفشل في تربية الابن الأكبر.
  • من أجمل الأقوال المأثورة في إذاعة مدرسية عن الأب: كلمة الأب لا تعني القدرة على إنجاب الأطفال، ولكن الأبوة الحقيقية هي القدرة على تحمل مسؤولية الأطفال ورعايتهم.
  • كل شيء يمكن تعويضه ما عدا الأب والأم.
  • الأب يقوم بإخفاء أخطاء والابن كذلك يقوم بإخفاء أخطاء الأب.
  • أحب والدك إذا كان عادلًا، وإن لم يكن كذلك فتحمله.
  • لا يوجد أفضل ما يمكن سماعه أكثر من سماع أب يمدح ابنه على مرأى ومسمع من الجميع.
  • الأب مثل الملح، فإن الملح لا نعرف قيمته إلا عندما يغيب عن الطعام، كذلك الأب حينما يغيب عن دنيانا.
  • لا يوجد أكثر من ابن فرح بمجد أبيه، إلا فرحة الأب بنجاح ابنه.
  • الأسد يزأر ولكنه لا يلتهم صغاره.

اقرأ أيضًا: مقدمة إذاعة مدرسية قصيرة وسهلة

فقرة هل تعلم عن الأب

من أهم الفقرات التي فيها يتم إثارة ذهن الطالب، ومنحه بعض المعلومات والمقتطفات حول موضوع الإذاعة، ومن أهم ما يجب توجيه الطلاب إليه هو بر الوالدين وبالأخص الأب، نظرًا لما يراه الأب من مشاق في الحياة وعقبات، لذا فيما يلي بعض المعلومات التي يمكن دمجها في فقرة هل تعلم في إذاعة مدرسية عن الأب:

  • اليتيم دومًا ما يعاني من مشاكل نفسية ما لم يتم علاجه؛ وذلك لأنه يفتقد للكثير من مشاعر الحنان.
  • الأب هو الشخص الوحيد الذي يحاول لم شمل الأسرة وهو الوحيد الذي يضع قواعد العائلة التي يجب الالتزام بها لضمان العيش بأفضل حال.
  • الشخص الوحيد الذي يوجه كافة أبنائه إلى الطريق الصحيح ويحاول أن ينصحهم بما هو خير لهم هو الأب.
  • الأب الذي يحاول دائمًا إسعاد أبنائه ويفضلهم على نفسه هو الأب الذي يستحق لقب الأب المثالي.

خاتمة الإذاعة المدرسية

في ختام فقرات إذاعة مدرسية عن الأب اليوم نأمل أن نكون قد قدمنا كل ما هو مفيد ونافع للطلاب، وندعو الله أن يوفق كل الآباء ويغفر لهم، ونوجه نصيحة أخيرة لكل الأبناء بأن يطيعوا آبائهم وأن يراعوهم ولا يعصوهم أبدًا.

إن الإذاعة المدرسية من أهم الفقرات الموجودة في يوم الطلاب، فإنهم يستمعون إلى فقراتها بإمعان، ويحاولون جمع وتحصيل كافة المعلومات التي تقال فيها.